منتدي أميرة القلوب النسائي
مآتم الرافضة في يوم عاشوراء 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مآتم الرافضة في يوم عاشوراء 829894
ادارة المنتدي مآتم الرافضة في يوم عاشوراء 103798
منتدي أميرة القلوب النسائي
مآتم الرافضة في يوم عاشوراء 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مآتم الرافضة في يوم عاشوراء 829894
ادارة المنتدي مآتم الرافضة في يوم عاشوراء 103798
منتدي أميرة القلوب النسائي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي أميرة القلوب النسائي

كل ماتحتاجينه سيدتي تجديه في منتداك أميرة القلوب... مرحبا بك.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مآتم الرافضة في يوم عاشوراء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قطرات الندى
المشرفة العامة
المشرفة العامة
قطرات الندى


انثى
عدد الرسائل : 993
العمر : 59
الموقع : https://amira.ahladalil.com/index.htm
تاريخ التسجيل : 27/02/2009

مآتم الرافضة في يوم عاشوراء Empty
مُساهمةموضوع: مآتم الرافضة في يوم عاشوراء   مآتم الرافضة في يوم عاشوراء I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 26, 2009 7:23 am

أولاً: خصوصية عاشوراء وفضل صومه .

جـاء في فضل عاشوراء أنه يوم نجَّى الله فيه نبيه موسى ـ عليه الصلاة والسلام ـ
والمؤمنين معه، أغـــرق فيه فرعون وحزبه؛ فعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المديـنـة، فوجد اليهود صياماً يوم عاشوراء،
فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما هذا اليوم الذي تصومونه؟" فـقـالـوا:
هــــذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وغرّق فـرعـون وقومه، فصامه موسى
شكراً، فنحن نصومه . فقال رسول الله صلى الله عـلـيـه وسلم: "فنحن أحق وأوْلى
بموسى منكم" فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه (البخاري، ح/2004،
ومسلم، ح/11330). وقـد جاء بيان فضل صيام يوم عاشوراء في حديث أبي قتادة أن النبي
صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم عـاشوراء، فـقــــال: "يكفِّر السنة الماضية"، وفي
رواية: "صيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفـــر السنة التي قبله"( رواه
مسلم، ح: 1162 ) وفـي حديث آخر: "ومن صام عاشوراء غفر الله له سنة"( رواه البزار،
انظر: مختصر زوائد البزار 1/407، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: 1/422
بل إن صيامه يعدل صيام سنة، كما في رواية: "ذاك صوم سنة"( رواه ابن حبان: 8/394،
ح/3631. قال شعيب الأرناؤوط: إسناده على شرط مسلم ). ويصور ابن عباس رضي الله عنه
حرص النبي صلى الله عليه وسلم على صيـامـه فيقول: "ما رأيت النبي صلى الله عليه
وسلم يتحرَّى صيام يوم فضَّله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشــوراء، وهذا الشهر،
يعني: شهر رمضان" رواه البخاري، ح/2006) قال بن حجر رحمه الله تعالى : ولا يعني
هذا تفضيله على يوم عرفة، فإنه يكفر سنتين، ويتميز بمزيد فضل لما يقع فيه من
العبادات والمغفرة والعتق، ثم إنه محفوف بالأشهر الحرم قبله وبعده، وصومه من
خصائص شرعنا، بخلاف عاشوراء، فضوعف ببركات المصطفى صلى الله عليه وسلم. ( الفتح:
4/292).

ثانياً: حالات صوم عاشوراء .

مرّ صوم يوم عاشوراء بأحوال عدة (انظر: اللطائف: 102 ـ 109 )
الحالة الأولى :
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم عاشوراء بمكة، ولا يأمر الناس بصومه.
الحالة الثانية :
لما قدم الـمدينة وجد اليهود يصومونه، فصامه وأمر الناس بصيامه، حتى أمر من أكل
في ذلك اليوم أن يمـسك بقية ذلك اليوم. وكان ذلك في السنة الثانية من الهجرة؛
لأنه قدم المدينة في ربيع الأول.
الحالة الثالثة :
لمـا فرض رمضان في السنة الثانية نُسِخَ وجوب صوم عاشوراء، وصار مستحباً، فلم يقع
الأمر بصيامه إلا سنة واحدة (الفتح: 4/289 ).
ويشهد لـهـــذه الحالات أحاديث، منها: حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: كانت
قريش تصوم عـاشـــــوراء في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه،
فلما هاجر إلى المدينة، صامه وأمر بصيامه، فلما فرض شهر رمضان قال: "من شاء صامه،
ومن شاء تركه" (رواه مسلم، ح: 1125 ). وعن الرُّبَيِّع بنت معوِّذ قالت: أرسل
رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار التي حول المدينة:
"من كان منكم صائماً فليتمَّ صومه، ومن كان أصبح مفطراً فليتم بقية يومه"، فكنا
بعد ذلـك نـصـومـه، ونصوِّم صبياننا الصغار منهم ، ونذهب بهم إلى المسجد، ونصنع
لهم اللعبة مـن العهن، فنذهب به معنا، فإذا سألونا الطعام أعطيناهم اللعبة
تلهيهم، حتى يتموا صومهم"( رواه مسلم 1136 "
الحالة الرابعة :
الأمر بمخالفة اليهود في صيام عاشوراء: "كان النبي صلى الله علـيـه وسلم يحب
موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشيء"( كما صح عن ابن عباس في البخاري: ح
5917) حتى أُمر بمخالفتهم، ونُهي عن موافقتهم، فعزم على أن لا يصوم عاشوراء
مفرداً، فكانت مخالفته لهم في ترك إفراد عاشوراء بالصوم.
ويشهد لذلك أحاديث منها: عـــــن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: حين صام رسول
الله صلى الله عليه وسلم يوم عــاشــــوراء، وأمــــر بصيامه، قالوا: إنه يوم
تعظمه اليهود والنصارى! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فــإذا كــان العام
المقبل ـ إن شاء الله ـ صمنا الـيـوم الـتـاســع". قال: فلم يأت العام المقبل حتى
توفي رســـول الله صلى الله عليه وسلم(رواه مسلم، ح/1134 )

ثالثاً: كيفية مخالفة اليهود في صوم يوم
عاشوراء .

يـظـهـر مما تقدم من الأحاديث ـ والله أعلم ـ أن الأكمل هو صوم التاسع والعاشر؛
لأنه هو الذي عزم على فعله النبي صلى الله عليه وسلم.

رابعاً: أعمال الناس في عاشوراء في ميزان
الشرع.

الناظر في حال الناس اليوم يرى أنهم يخصصون عاشوراء بأمور عـديـدة ، ومنها :
الصيام ـ وقد عرفنا مشروعيته ، ومنها: إحـيـاء لـيـلــة عـاشــوراء، والحرص على
التكلف في الطعام، والذبح عموماً لأجل اللحم، وإظهار البهجة والـســــرور، ومنها:
ما يقع في بلدان كثيرة من المآتم المشتملة على طقوس معينة مما يفعله الروافض
وغيرهم. وحتى نعرف مدى شرعية تلك الأعـمــال فتكون مقربة إلى الله، أو عدم
مشروعيتها لتصير بدعاً ومحدثات تُبعِد العبد عن الله؛ فإنــه لا بد أن نعلم جيداً
أن للعمل المقبول عند الله ـ تعالى ـ شروطاً مـنـهـا: أن يـكـــون الـعـامـــل
متابعاً ـ في عمله ـ رسول الله صلى الله عليه وسلم .وإذا نظرنا في أفعال الناس في
عاشوراء ـ سواء ما كان منها في الحاضر أو الماضي أو الماضي القريب(انظر في بدع
عاشوراء: المدخل، لابن الحاج: 1/208، 209 ) ـ رأينا أنها على صور عدة:
أ -
مـا كــان مـنـها في باب العبادات؛ حيث خصوا هذا اليوم ببعض العبادات كقيام ليلة
عاشوراء، وزيارة الـقـبـور فيه، والصدقة، وتقديم الزكاة أو تأخيرها عن وقتها لتقع
في يوم عاشوراء، وقراءة سورة فيها ذكر موسى فجر يوم عاشوراء ... فهذه ونحوها وقعت
المخالفة فيها في سبب العمل وهو تخصيصه بوقت لم يخصه الشارع بهذه الأعمال، ولو
أراده لحثَّ عليه، كما حث عـلـى الـصـيـام فـيــــه، فيُمنع من فعلها بهذا
التقييد الزمني، وإن كانت مشروعة في أصلها.

ب -
ما كـان مـن بـاب العادات التي تمارس في عاشوراء تشبيهاً له بالعيد، ومن ذلك:
الاغتسال، والاكتحال، واستعمال البخور، والتوسع في المآكل والمشارب، وطحن الحبوب،
وطبخ الطعام المخصوص، والـذبح لأجل اللحم، وإظهار البهجة والسرور. ومنها عادات لا
تخلو من منكرات قبيحة. وهــــذه فـي أصـلـهــا نشأت وظهرت رد لفعل مآتم الرافضة
التي يقيمونها حزناً على مقتل الحسين ـ رضي الله عنه ـ فكان من الناصبة(هم الذين
يناصبون آل البيت العداء، في مقابل الرافضة الذين غلوا فيهم ) أن أظهروا الشماتة
والفرح، وابتدعوا فيه أشياء ليست من الدين، فوقعوا فـي التشبه باليهود الذين
يتخذونه عيداً ـ كما تقدم ـ( كما ذكره شيخ الإسلام في كتابه اقتضاء الصراط
المستقيم: 2/129 ـ 134).

أما الاغتسال والاكتحال والاختضاب فلم يثبت فـيــه شيء البتة، ولمَّا أشار ابن
تيمية إلى ما روي من الأحاديث في فضل عاشوراء قال: "وكــــل هذا كذب على رسول
الله صلى الله عليه وسلم، لم يصح في عاشوراء إلا فضل صيامه" (منهاج السنة النبوية
7/39 ). وبذلك يعرف أن الشرع لم يخص عاشوراء بعمل غير الصيام، وهذا منهج الرسول
صلى الله عـلـيـــه وسلم، ((لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ والْيَوْمَ الآخِرَ وذَكَرَ اللَّهَ
كَثِيراً)) [الأحزاب: 12]. وكم فات علـى أولـئـك المنشغلين بتلك البدع من اتِّباع
النبي صلى الله عليه وسلم والعمل بسنته!

- مآتم الشيعة (الرافضة والباطنية) :

أما بالنسبة لمآتم الشيعة فإنه لا نزاع في فضل الحسين ـ رضـي الله عنه ـ ومناقبه؛
فهو من علماء الصحابة، ومن سادات المسلمين في الدنيا والآخـــرة الذين عرفوا
بالعبادة والشجاعة والسخاء ...، وابن بنت أشرف الخلق صلى الله عليه وسلم، والتي
هي أفـضـل بناته، وما وقـــع من قتله فأمر منكر شنيع محزن لكل مسلم، وقد انتقم
الله ـ عز وجل ـ مـن قـتـلـتـه فأهانهم في الدنيا وجعلهم عبرة، فأصابتهم العاهات
والفتن، وقلَّ من نجا منهم.
والذي ينبغي عنــد ذكـر مصيبة الحسين وأمثالها هو الصبر والرضى بقضاء الله وقدره،
وأنـه ـ تعالى ـ يختار لعبده ما هو خير، ثم احتساب أجرها عند الله ـ تعالى ـ.

ولكن لا يحسن أبداً ما يفعله الشيعة من إظهار الجزع والحزن الذي يُلحَظُ التصنع
والتكلف في أكثره، وقد كان أبوه عليٌّ أفضل منه وقُتل، ولم يتخذوا مـوته مأتماً،
وقتل عثمان وعمـر ومات أبو بـكـر ـ رضي الله عنهم ـ، وكلهم أفضل منه .. ومات سيد
الخلق صلى الله عليه وسلم، ولم يقع في يوم موته ما هو حاصـــل فـي مقتل الحسين.
وليس اتخاذ المآتم من دين المسلمين أصلاً، بل هو أشبه بفعل أهل الجاهلية(الفتاوى،
لشيخ الإسلام ابن تيمية: 25/307 ـ 314، واقتضاء الصراط المستقيـم: 2/129-131 ) .


قال ابن رجــب عن يوم عاشوراء: "وأما اتخــاذه مأتماً كما تفعله الرافضــة؛
لأجــل قتل الحسين بن علي ـ رضي الله عنهما ـ فيه .. فـهــو من عمل من ضل سعيه في
الحياة الدنيا وهو يحسب أنه يحسن صنعاً، ولم يأمر الله ولا رسوله باتخاذ أيام
مصائب الأنبياء وموتهم مأتماً، فكيف بمن دونهم؟"( لطائف المعارف: 113) .والملاحظ
أن مآتم الرافضة في عاشوراء لم تـرتـبــط بأصل إسلامي من قريب أو بعيد؛ إذ لا
علاقة لها بنجاة موسى ، ولا بصيام النبي صلى الله عـلـيــه وسلم، بل الواقع أنهم
حولوا المناسبة إلى اتجاه آخر، وهذا من جنس تبديل دين الله ـ عز وجل ـ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أميرة القلوب
المديرة العامة
المديرة العامة
أميرة القلوب


انثى
عدد الرسائل : 1620
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 26/02/2009

مآتم الرافضة في يوم عاشوراء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مآتم الرافضة في يوم عاشوراء   مآتم الرافضة في يوم عاشوراء I_icon_minitimeالسبت يناير 30, 2010 2:27 pm

مآتم الرافضة في يوم عاشوراء 641925
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amira.ahladalil.com
 
مآتم الرافضة في يوم عاشوراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أهمية يوم عاشوراء عند المسلمين من أهل السنة والجماعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي أميرة القلوب النسائي :: المنتدي الاسلامي :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: