منتدي أميرة القلوب النسائي
من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 829894
ادارة المنتدي من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 103798
منتدي أميرة القلوب النسائي
من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 829894
ادارة المنتدي من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 103798
منتدي أميرة القلوب النسائي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي أميرة القلوب النسائي

كل ماتحتاجينه سيدتي تجديه في منتداك أميرة القلوب... مرحبا بك.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قطرات الندى
المشرفة العامة
المشرفة العامة
قطرات الندى


انثى
عدد الرسائل : 993
العمر : 59
الموقع : https://amira.ahladalil.com/index.htm
تاريخ التسجيل : 27/02/2009

من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! Empty
مُساهمةموضوع: من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!!   من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! I_icon_minitimeالخميس مارس 11, 2010 4:28 am

ولا : قد تكفل الله تعالى بحفظ هذا القرآن بنفسه فقال : ((
إِنٌَا نَحْنُ نَزٌَلْنَا الذٌِكْرَ وَإِنٌَا لَهُ لَحَافِظُونَ ))
الحجر/9 .
قال ابن جرير الطبري في تفسيره (14/ :

يقول تعالى
ذكره إنا نحن نزلنا الذكر وهو القرآن وإنا له لحافظون قال وإنا للقرآن
لحافظون من أن يزاد فيه باطل ما ليس منه أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه
وحدوده وفرائضه اه


وقال السعدي في تفسيره (ص : 696) :
إنا نحن نزلنا الذكر أي : القرآن الذي فيه ذكرى لكل شيء من المسائل والدلائل الواضحة وفيه يتذكر من أراد التذكر .

وإنا
له لحافظون أي : في حال إنزاله وبعد إنزاله ففي حال إنزاله حافظون له من
استراق كل شيطان رجيم وبعد إنزاله أودعه الله في قلب رسوله واستودعه في
قلوب أمته وحفظ الله ألفاظه من التغيير فيها والزيادة والنقص ومعانيه من
التبديل فلا يحرف مُحَرٌِف معنىً من معانيه إلا وقيض الله له من يبين الحق
المبين وهذا من أعظم آيات الله ونعمه على عباده المؤمنين ومن حفظه أن الله
يحفظ أهله من أعدائهم ولا يسلط عليهم عدوا يجتاحهم اه

أنزل القرآن
على النبي صلى الله عليه وسلم مفرقاً على مدى ثلاث وعشرين سنة قال الله
تعالى : (( وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النٌَاسِ عَلَى
مُكْثٍ وَنَزٌَلْنَاهُ تَنزِيلا )) الإسراء/106 .

قال السعدي رحمه الله :

أي : وأنزلنا هذا القرآن مفرقًا فارقًا بين الهدى والضلال والحق والباطل .

(( لِتَقْرَأَهُ عَلَى النٌَاسِ عَلَى مُكْثٍ )) أي : على مهل , ليتدبروه ويتفكروا في معانيه, ويستخرجوا علومه .

(( وَنَزٌَلْنَاهُ تَنْزِيلا )) أي : شيئًا فشيئًا مفرقًا في ثلاث وعشرين سنة اه

تفسير السعدي (ص : 760) .

ثانيا :
كانت
الكتابة قليلة في العرب وقد وصفهم الله بذلك في قوله : (( هو الذي بعث في
الأميين رسولاً منهم )) الجمعة فكانوا يحفظون القرآن في صدورهم وقليل منهم
كان يكتب بعض آيات أو سور على الجلود والحجارة الرقاق ونحو ذلك .

ثالثا :
نهى
النبي صلى الله عليه وسلم في أول الأمر عن كتابة شيءٍ سوى القرآن ونهاهم
عن كتابة كلامه مؤقتا حتى تتوافر همم الصحابة على حفظ القرآن وكتابته ولا
يختلط كلام النبي صلى الله عليه وسلم بكلام الله تعالى فيبقى القرآن
محفوظاً من الزيادة فيه أو النقص .

رابعا :
وكٌَل النبي صلى
الله عليه وسلم جماعة من الصحابة الأمناء الفقهاء حتى يكتبوا الوحي وهم ما
عرفوا في تراجمهم بكتاب الوحي كالخلفاء الأربعة وعبد الله بن عمرو بن
العاص ومعاوية بن أبي سفيان وزيد بن ثابت وغيرهم رضي الله عنهم أجمعين .


خامساً :
أنزل
القرآن على سبعة أحرف كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث عمر
بن الخطاب رضي الله عنه . رواه البخاري ( 2287 ) ومسلم ( 818 ) وهي لغات
العرب المشهود لها بالفصاحة .

سادساً :
بقي القرآن محفوظاً في
صدور الحفاظ من الصحابة وعلى الجلود وغيرها إلى زمان الخليفة أبي بكر
الصديق رضي الله عنه , وفي حروب الردة قتل كثير من حفاظ القرآن من الصحابة
فخشي أبو بكر- رضي الله عنه - أن يذهب القرآن ويضيع في صدور الصحابة
فاستشار كبار الصحابة لجمع القرآن كاملا في كتابٍ واحدٍ حتى يبقى محفوظاً
من الضياع وأوكل المهمة إلى جبل الحفظ زيد بن ثابت رضي الله عنه فأخرج
البخاري في " صحيحه " ( 4986 ) عن زَيْدَ بْنِ ثَابِتٍ رَضِيَ اللٌَهُ
عَنْهُ قَالَ : أَرْسَلَ إِلَيٌَ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ
الْيَمَامَةِ فَإِذَا عُمَرُ بْنُ الْخَطٌَابِ عِنْدَه قَالَ أَبُو بَكْرٍ
رَضِيَ اللٌَهُ عَنْهُ : إِنٌَ عُمَرَ أَتَانِي فَقَالَ : إِنٌَ الْقَتْلَ
قَدْ اسْتَحَرٌَ [أي : كثر] يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرٌَاءِ الْقُرْآنِ
وَإِنٌِي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرٌَ الْقَتْلُ بِالْقُرٌَاءِ
بِالْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنْ الْقُرْآنِ وَإِنٌِي أَرَى أَنْ
تَأْمُرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ . قُلْتُ : لِعُمَرَ كَيْفَ تَفْعَلُ
شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللٌَهِ صَلٌَى اللٌَهُ عَلَيْهِ
وَسَلٌَمَ ؟ قَالَ عُمَرُ : هَذَا وَاللٌَهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ عُمَرُ
يُرَاجِعُنِي حَتٌَى شَرَحَ اللٌَهُ صَدْرِي لِذَلِكَ وَرَأَيْتُ فِي
ذَلِكَ الٌَذِي رَأَى عُمَرُ . قَالَ زَيْدٌ : قَالَ أَبُو بَكْرٍ :
إِنٌَكَ رَجُلٌ شَابٌٌ عَاقِلٌ لا نَتٌَهِمُكَ وَقَدْ كُنْتَ تَكْتُبُ
الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللٌَهِ صَلٌَى اللٌَهُ عَلَيْهِ وَسَلٌَمَ
فَتَتَبٌَعْ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ . قال زيد : فَوَاللٌَهِ لَوْ
كَلٌَفُونِي نَقْلَ جَبَلٍ مِنْ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ عَلَيٌَ
مِمٌَا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ جَمْعِ الْقُرْآنِ . قُلْتُ : كَيْفَ
تَفْعَلُونَ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللٌَهِ صَلٌَى اللٌَهُ
عَلَيْهِ وَسَلٌَمَ؟ قَالَ : هُوَ وَاللٌَهِ خَيْرٌ . فَلَمْ يَزَلْ أَبُو
بَكْرٍ يُرَاجِعُنِي حَتٌَى شَرَحَ اللٌَهُ صَدْرِي لِلٌَذِي شَرَحَ لَهُ
صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللٌَهُ عَنْهُمَا . فَتَتَبٌَعْتُ
الْقُرْآنَ أَجْمَعُهُ مِنْ الْعُسُبِ وَاللٌِخَافِ وَصُدُورِ الرٌِجَال
حَتٌَى وَجَدْتُ آخِرَ سُورَةِ التٌَوْبَةِ مَعَ أَبِي خُزَيْمَةَ
الْأَنْصَارِيٌِ لَمْ أَجِدْهَا مَعَ أَحَدٍ غَيْرِهِ ( لَقَدْ جَاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتٌُمْ ...) حَتٌَى
خَاتِمَةِ بَرَاءَةَ فَكَانَتْ الصٌُحُفُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ حَتٌَى
تَوَفٌَاهُ اللٌَهُ ثُمٌَ عِنْدَ عُمَرَ حَيَاتَهُ ثُمٌَ عِنْدَ حَفْصَةَ
بِنْتِ عُمَرَ رَضِيَ اللٌَهُ عَنْهُ .
العُسُب : جريد النخل كانوا يكشطون الخوص ويكتبون في الطرف العريض .

واللخاف : الحجارة الرقاق .

وكان
الصحابي زيد بن ثابت رضي الله عنه يحفظ القرآن ولكن اتخذ منهجا في التثبت
فكان لا يقبل أن يكتب آية إلا أن يُشهد على ذلك اثنين من الصحابة أنهما
سمعاها من رسول الله صلى الله عليه وسلم .
واستمر هذا المصحف بيد
الخلفاء إلى زمن الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه وكان الصحابة
رضي الله عنهم قد تفرقوا في البلاد وكانوا يقرؤون القرآن على حسب ما سمعوه
من رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأحرف السبعة فكان تلاميذهم يقرأ كل
واحد منهم على حسب ما أقرأه شيخه .

وكان التلميذ إذا سمع قارئاً
يقرأ بخلاف قراءته أنكر عليه وخطأه وهكذا حتى خشي بعض الصحابة أن تحدث
فتنة بين التابعين ومن بعدهم فرأى أن يجمع الناس على حرف واحد وهو لغة
قريش التي نزل القرآن عليها أولاً لرفع الخلاف وحسم الأمر فاستشار عثمان
رضي الله عنه فوافق على هذا الرأي .

فروى البخاري في "صحيحه"
(4988) عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنٌَ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ قَدِمَ
عَلَى عُثْمَانَ وَكَانَ يُغَازِي أَهْلَ الشٌَأْمِ فِي فَتْحِ
إِرْمِينِيَةَ وَأَذْرَبِيجَانَ مَعَ أَهْلِ الْعِرَاقِ فَأَفْزَعَ
حُذَيْفَةَ اخْتِلَافُهُمْ فِي الْقِرَاءَةِ فَقَالَ حُذَيْفَةُ
لِعُثْمَانَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَدْرِكْ هَذِهِ الأُمٌَةَ قَبْلَ
أَنْ يَخْتَلِفُوا فِي الْكِتَابِ اخْتِلافَ الْيَهُودِ وَالنٌَصَارَى
فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ أَنْ أَرْسِلِي إِلَيْنَا
بِالصٌُحُفِ نَنْسَخُهَا فِي الْمَصَاحِفِ ثُمٌَ نَرُدٌُهَا إِلَيْكِ
فَأَرْسَلَتْ بِهَا حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ
ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللٌَهِ بْنَ الزٌُبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ
وَعَبْدَ الرٌَحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ فَنَسَخُوهَا فِي
الْمَصَاحِفِ وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرٌَهْطِ الْقُرَشِيٌِينَ الثٌَلاثَةِ
إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِي شَيْءٍ مِنْ
الْقُرْآنِ فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ فَإِنٌَمَا نَزَلَ
بِلِسَانِهِمْ فَفَعَلُوا حَتٌَى إِذَا نَسَخُوا الصٌُحُفَ فِي
الْمَصَاحِفِ رَدٌَ عُثْمَانُ الصٌُحُفَ إِلَى حَفْصَةَ وَأَرْسَلَ إِلَى
كُلٌِ أُفُقٍ بِمُصْحَفٍ مِمٌَا نَسَخُوا وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنْ
الْقُرْآنِ فِي كُلٌِ صَحِيفَةٍ أَوْ مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ قَالَ ابْنُ
شِهَابٍ وَأَخْبَرَنِي خَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ سَمِعَ زَيْدَ
بْنَ ثَابِتٍ قَالَ فَقَدْتُ آيَةً مِنْ الْأَحْزَابِ حِينَ نَسَخْنَا
الْمُصْحَفَ قَدْ كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللٌَهِ صَلٌَى اللٌَهُ
عَلَيْهِ وَسَلٌَمَ يَقْرَأُ بِهَا فَالْتَمَسْنَاهَا فَوَجَدْنَاهَا مَعَ
خُزَيْمَةَ بْنِ ثَابِتٍ الْأَنْصَارِيٌِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ
صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللٌَهَ عَلَيْهِ فَأَلْحَقْنَاهَا فِي سُورَتِهَا
فِي الْمُصْحَفِ .
وبذلك انقطع الخلاف واتفقت الكلمة وبقي القرآن
متواترا ومحفوظا في صدور الرجال إلى يوم القيامة وكان هذا م
ن حفظ الله
تعالى لكتابه مصداقاً لقوله تعالى : (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له
لحافظون )) الحجر / 9 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أميرة القلوب
المديرة العامة
المديرة العامة
أميرة القلوب


انثى
عدد الرسائل : 1620
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 26/02/2009

من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!!   من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! I_icon_minitimeالجمعة مارس 12, 2010 2:33 pm

من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 641925
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amira.ahladalil.com
عبير التونسية

عبير التونسية


انثى
عدد الرسائل : 164
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 27/07/2009

من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!!   من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! I_icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 9:44 am

من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!! 962537
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من كتب القرآن وكيف تم تجميعه!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي أميرة القلوب النسائي :: المنتدي الاسلامي :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: